واستندت الدراسة إلى جرعة ثانية من لقاح “جونسون أند جونسون” تلقاها 69092 من العاملين بالمجال الطبي في الفترة من 15 نوفمبر إلى 20 دجنبر.

وظهر من تلقي جرعة أولية من اللقاح، أنها لا توفر إلا وقاية محدودة جدا من العدوى بـ”أوميكرون” الذي ينتشر سريعا في العديد من البلدان منذ رصده أول مرة في أواخر نوفمبر، في جنوب القارة الإفريقية وهونغ كونغ.

 

وأظهرت الدراسة التي أجريت في جنوب إفريقيا أن فاعلية لقاح “جونسون أند جونسون” في الوقاية من العلاج بالمستشفيات ارتفعت من 63 في المائة بعد فترة وجيزة من الجرعة التنشيطية لتصل إلى 84 في المائة بعد 14 يوما من تلقيها.