إجراء جديد يرتبط بميدان رخص التعمير قيد الدرس في ظل حاجة القطاع لتخفيف تطبيقها لإنقاذ القطاع من الركود القاتل بسبب «كورونا»

12 فبراير 2021آخر تحديث :
إجراء جديد يرتبط بميدان رخص التعمير قيد الدرس في ظل حاجة القطاع لتخفيف تطبيقها لإنقاذ القطاع من الركود القاتل بسبب «كورونا»

كشفت مصادر متطابقة أن، أمس الخميس، شهد انعقاد اجتماع بحضور والي الجماعات المحلية والعمال المركزيين وثلاث مديري وكالات حضرية، ومديرين من وزارة التعمير، ورئيس الهيئة الوطنية للمهندسين المعماريين والرؤساء الجهويين.

وذكرت المصادر ذاتها أن موضوع هذه الجلسة تمحور حول دراسة تخفيف الملحقات الجديدة فى ميدان رخص التعمير وشمولية تطبيقها.

ويرى مهنيون يف مجال التعمير في أن تسهيل هذا التفعيل الإداري في القريب سيساهم بشكل كبير تخفيف حدة الأزمة الناجمة التداعيات الثقيلة لظهور وباء (كورونا)، وذلك نظرا لأهمية القطاع بالنسبة للاقتصاد الوطني، والذي يشكل يعد متنفسا استثماريا مهما يعطي دفعة قوية للرواج التجاري المصاب حاليا بالركود، مشيرة إلى ذلك التشدد الذي يرافق هذه العملية من شأنه زيادة تعميق حدة الوضع الكارثي الذي يرزح تحت وطأته القطاع.

المصدر (آش24)
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق