في سابقة تاريخيّة تدخلت باخرة تجارية اسرائيلية كانت تعبر المتوسط فأنقذت 18من الحراكة الجزائريين الذين كانوا على متن قارب من قوارب الموت التي أصبحت تملأ البحر بين شواطيء الجزائر وإسبانيا.
وكان القارب قد ضل طريقه وتاه في البحر ومات ثلاثة من ركابه بسبب عدم القدرة على التحمل، وسائل الرصد الإسبانية التي تعمل على متابعة الحراكة في غياب فرق المراقبة والإنقاذ لبلدهم الذي لا يتحدث عنهم أبدا ، عثرت عليهم واطلقت نداء استغاثة للبواخر المتواجدة في الجوار فاستجابة باخرة إسرائيلية للنداء وحولت اتجاهها إلى الموقع و انقدت المواطنين الجزائريين.
وقدمت لهم الإسعافات الأولية قبل ان تسلمهم إلى السلطات الإسبانية .هذا التدخل عمل إنساني نبيل عادي لكن الملفت للنظر هو الصمت المطبق عن ظاهرة الحريك من طرف الدولة كما الإعلام في الجزائر.
جهة الشرق: المجلس الإداري لأكاديمية التربية والتكوين يصادق على برنامج عمل وميزانية 2025 الخطوط الملكية المغربية تستأنف أولى رحلاتها الجوية إلى البرازيل رويترز: بشار الأسد غادر دمشق إلى وجهة مجهولة سوريا.. فصائل المعارضة المسلحة تعلن دخول دمشق وتؤكد مغادرة الأسد للبلاد طقس الأحد: أجواء باردة في الأطلس والريف العدالة والتنمية تشكر الحكومة على رفض خفض رسوم استيراد العسل فاس لن تشهد قطاراً فائق السرعة قبل 2030: الأولوية لمحاور أخرى غرف التجارة والصناعة والخدمات لجهات فاس مكناس…التجمع الوطني للأحرار يستعيد مقعده بمجلس المستشارين هذا الموعد والقنوات الناقلة لمباراة الرجاء ومانياما في أبطال إفريقيا مرفوقا بالعامل سمير الخمليشي الوزير برادة يطلق مشروعا ضخما لبناء 31 مؤسسة تعليمية جديدة بجهة فاس مكناس