في سابقة تاريخيّة تدخلت باخرة تجارية اسرائيلية كانت تعبر المتوسط فأنقذت 18من الحراكة الجزائريين الذين كانوا على متن قارب من قوارب الموت التي أصبحت تملأ البحر بين شواطيء الجزائر وإسبانيا.
وكان القارب قد ضل طريقه وتاه في البحر ومات ثلاثة من ركابه بسبب عدم القدرة على التحمل، وسائل الرصد الإسبانية التي تعمل على متابعة الحراكة في غياب فرق المراقبة والإنقاذ لبلدهم الذي لا يتحدث عنهم أبدا ، عثرت عليهم واطلقت نداء استغاثة للبواخر المتواجدة في الجوار فاستجابة باخرة إسرائيلية للنداء وحولت اتجاهها إلى الموقع و انقدت المواطنين الجزائريين.
وقدمت لهم الإسعافات الأولية قبل ان تسلمهم إلى السلطات الإسبانية .هذا التدخل عمل إنساني نبيل عادي لكن الملفت للنظر هو الصمت المطبق عن ظاهرة الحريك من طرف الدولة كما الإعلام في الجزائر.
جا وقت الحزم.. الوالي بنشيخي يتصدى بقوة لمظاهر الفوضى فمراكش “سد تامري”.. مشروع مهيكل لضمان الأمن المائي بأكادير الكبير الدار البيضاء.. السكوري يدعو إلى إصلاح مدونة الشغل بما يتلاءم مع التحولات المجتمعية والاقتصادية عمليات سرقات استهدفت سائقي سيارات النقل بالتطبيقات تستنفر أمن سلا منظمة “أوكسفام”: المغرب الثامن إفريقيا في مؤشر الالتزام بالحد من انعدام المساواة المغرب .. النمو الاقتصادي يبلغ 4.6 في المائة خلال الفصل الثاني لسنة 2025 الشرق.. دينامية متواصلة تعزز مكانة الجهة كوجهة سياحية رائدة طقس الجمعة: أجواء حارة مع هبوب رياح قوية ونزول قطرات مطرية ضعيفة كان السيدات بالمغرب.. (الكاف) يفتح تحقيقا بشأن منتخب الجزائر للسيدات أخنوش يترأس اجتماع اللجنة البين وزارية المكلفة ببرنامج إعادة البناء والتأهيل العام للمناطق المتضررة من زلزال الحوز