المجهودات التي تبذلها الدولة لحل مشكلة تناقص الأضاحي وارتفاع اسعارها، تتبدد ولا يظهر لها أي اثر لان الشناقة الذين يملئون البلاد يحولون ذلك الدعم إلى جيوبهم مباشرة وبطرق مبتدعة. وإلا كيف يفسر شراء كبش أسباني باقل من 800درهم وإدخاله معفى من الرسوم الجمركية وبمصاريف بسيطة لقرب المسافة ثم خصم دعم الدولة البالغ500درهم وارتفاع ثمنه عند البيع إلى ما يتجاوز 2500درهم.
اما كان ينبغي للدولة ان تنظم وسيلة لاستيراد الخراف بواسطة احدى مصالح وزارتي الفلاحة أو الداخلية وتوزيعها على أنحاء البلاد وبيعها للمواطن مباشرة ؟ أم ان لوجود لشناقة الكبار أسباب لا نعرفها ؟
بعض الظرفاء تسائلوا لماذا لا تقوم الدولة بتكوين شناقة في إسبانيا يقيمون أسواق للحولي أمام موانئي المريا والجزيرة الخضراء؟ فيشتري المهاجرون القادمون من اوربا كباشهم مباشرة ويدخلون بها على سياراتهم بعد ان يحصلوا من الشناق الإسباني على جواز الحولي وشهادة سلامته الصحية.
أكادير .. توقيف مواطنين من جنسية بريطانية يشكلان موضوع أوامر دولية بإلقاء القبض الحوز: بركة يزور مشاريع مائية ويطلع على أنشطة مشروع “المجالات الترابية المستدامة” توقيف إفريقي قادم من أمريكا الجنوبية في مطار محمد الخامس بالبيضاء النجمة الإسبانية بونماتي في المستشفى بسبب التهاب السحايا الفيروسي مزاد على منزل كان كارل لاغرفيلد يستخدمه للتصميم والاستقبالات مونديال الأندية: جماهير غفيرة وأهداف غزيرة في دور المجموعات طقس السبت: استمرار الطقس الحار وتشكل خلايا رعدية في بعض المناطق “البسيج” يوقف متطرفة موالية لتنظيم “داعش” الإرهابي للاشتباه في تورطها في التحضير لتنفيذ مخطط إرهابي الصحة العالمية لم تحسم بعد في منشأ فيروس (كوفيد-19) موجة الحر.. الأرصاد الجوية تحذر المغاربة من التعرض لضربات الشمس