المجهودات التي تبذلها الدولة لحل مشكلة تناقص الأضاحي وارتفاع اسعارها، تتبدد ولا يظهر لها أي اثر لان الشناقة الذين يملئون البلاد يحولون ذلك الدعم إلى جيوبهم مباشرة وبطرق مبتدعة. وإلا كيف يفسر شراء كبش أسباني باقل من 800درهم وإدخاله معفى من الرسوم الجمركية وبمصاريف بسيطة لقرب المسافة ثم خصم دعم الدولة البالغ500درهم وارتفاع ثمنه عند البيع إلى ما يتجاوز 2500درهم.
اما كان ينبغي للدولة ان تنظم وسيلة لاستيراد الخراف بواسطة احدى مصالح وزارتي الفلاحة أو الداخلية وتوزيعها على أنحاء البلاد وبيعها للمواطن مباشرة ؟ أم ان لوجود لشناقة الكبار أسباب لا نعرفها ؟
بعض الظرفاء تسائلوا لماذا لا تقوم الدولة بتكوين شناقة في إسبانيا يقيمون أسواق للحولي أمام موانئي المريا والجزيرة الخضراء؟ فيشتري المهاجرون القادمون من اوربا كباشهم مباشرة ويدخلون بها على سياراتهم بعد ان يحصلوا من الشناق الإسباني على جواز الحولي وشهادة سلامته الصحية.
السكتيوي: الجاهزية البدنية والانضباط التكتيكي رجحا كفة الأسود ضد تنزانيا حريمات أفضل لاعب في مباراة الأسود ضد تنزانيا أسود الأطلس يتأهلون إلى نصف نهائي “الشان” صحفي بيروفي: المساعدات الإنسانية التي أمر بها جلالة الملك، “بادرة أمل” من المغرب تجاه غزة وزير الخارجية البيروفي الأسبق: المساعدات الإنسانية لفائدة غزة تجسد “حس التضامن الرفيع” لدى جلالة الملك تجاه الشعب الفلسطيني المجلس الوطني لحقوق الإنسان يعبر عن ارتياحه لدخول قانون العقوبات البديلة حيز التنفيذ رئاسة النيابة العامة تصدر دليلا استرشاديا لقضاة النيابة العامة حول تنفيذ العقوبات البديلة العقوبات البديلة تدخل حيز التنفيذ في المغرب تارودانت.. المسابح والساحات العمومية ملاذ مفضل للترويح عن النفس في مواجهة حرارة الصيف احتفاء بعيد الشباب ..طواف المشاعل يجوب شوارع المضيق وتطوان