خسارة مدوية مني بها الاتحاد الوطني للشغل التابع لحزب العدالة والتنمية في الانتخابات المهنية، وهو ما اعتبره متابعون مؤشرا على تراجع الكتلة الناخبة للحزب الذي يقود الحكومة بسبب بعض الاختيارات السياسية والاقتصادية، التي أثرت على الأوضاع المعيشية للعديد من الفئات الاجتماعية.
ومنيت معظم نقابات الاتحاد الوطني للشغد، التابعة ل “البيجدي”، بخسارات كبيرة، لاسيما في قطاعات التعليم، والصحة، والشبيبة والرياضة والمالية، التي لم تستطع أن تحصل فيها على العتبة.
المصدر
(الأحداث المغربية)