في سابقة تاريخيّة تدخلت باخرة تجارية اسرائيلية كانت تعبر المتوسط فأنقذت 18من الحراكة الجزائريين الذين كانوا على متن قارب من قوارب الموت التي أصبحت تملأ البحر بين شواطيء الجزائر وإسبانيا.
وكان القارب قد ضل طريقه وتاه في البحر ومات ثلاثة من ركابه بسبب عدم القدرة على التحمل، وسائل الرصد الإسبانية التي تعمل على متابعة الحراكة في غياب فرق المراقبة والإنقاذ لبلدهم الذي لا يتحدث عنهم أبدا ، عثرت عليهم واطلقت نداء استغاثة للبواخر المتواجدة في الجوار فاستجابة باخرة إسرائيلية للنداء وحولت اتجاهها إلى الموقع و انقدت المواطنين الجزائريين.
وقدمت لهم الإسعافات الأولية قبل ان تسلمهم إلى السلطات الإسبانية .هذا التدخل عمل إنساني نبيل عادي لكن الملفت للنظر هو الصمت المطبق عن ظاهرة الحريك من طرف الدولة كما الإعلام في الجزائر.
تحديد توقيت مباراة الديربي بين الوداد والرجاء قرار يخفض سعر 10 أدوية لعلاج السرطان بركة يتباحث بالرباط مع رئيسة حزب “القوة الشعبية” بالبيرو الدار البيضاء.. افتتاح المستشفى الجامعي للقرب سباتة – عين الشق قفة مؤونة عيد الفطر/تسريب الممنوعات.. اتخاذ الإجراءات التنظيمية اللازمة لحماية أمن المؤسسات السجنية البيضاء.. تأييد حكم حبس “التيكتوكر” هيام ستار لـ 4 سنوات حوض ملوية: التساقطات المطرية عززت نمو الشمندر السكري النشاط الصناعي.. ركود في الإنتاج وارتفاع في المبيعات خلال فبراير 2025 أزيد من 700 عارض خلال الدورة الـ 30 لمعرض النشر والكتاب المنتزه الوطني للحسيمة .. الذئب الذهبي الإفريقي مفترس يضبط التوازن البيئي