في سابقة تاريخيّة تدخلت باخرة تجارية اسرائيلية كانت تعبر المتوسط فأنقذت 18من الحراكة الجزائريين الذين كانوا على متن قارب من قوارب الموت التي أصبحت تملأ البحر بين شواطيء الجزائر وإسبانيا.
وكان القارب قد ضل طريقه وتاه في البحر ومات ثلاثة من ركابه بسبب عدم القدرة على التحمل، وسائل الرصد الإسبانية التي تعمل على متابعة الحراكة في غياب فرق المراقبة والإنقاذ لبلدهم الذي لا يتحدث عنهم أبدا ، عثرت عليهم واطلقت نداء استغاثة للبواخر المتواجدة في الجوار فاستجابة باخرة إسرائيلية للنداء وحولت اتجاهها إلى الموقع و انقدت المواطنين الجزائريين.
وقدمت لهم الإسعافات الأولية قبل ان تسلمهم إلى السلطات الإسبانية .هذا التدخل عمل إنساني نبيل عادي لكن الملفت للنظر هو الصمت المطبق عن ظاهرة الحريك من طرف الدولة كما الإعلام في الجزائر.
نشرة إنذارية: زخات رعدية محليا قوية مصحوبة بهبات رياح مرتقبة بعدد من مناطق المملكة طقس الثلاثاء.. جو حار مع كتل ضبابية بعدد من مناطق المملكة التمويل التشاركي الموجه للإسكان: جاري يرتفع إلى 27.4 مليار درهم المغرب يحقق تقدما لافتا في مؤشر الابتكار العالمي 2025 بصعود 9 مراتب أسعار زيت الزيتون متوقعة للانخفاض إلى 50 درهما للتر هذا الموسم هذه تفاصيل سرقة أموال وإلقائها من سطح منزل بأولاد تايمة إقليم الخميسات.. مشاريع برنامج التنمية الجهوية تروم فك العزلة عن الجماعات القروية وتنميته البطولة الاحترافية.. اتحاد طنجة يتعادل بميدانه مع أولمبيك آسفي مندوبية السجون تكون موظفيها لمكافحة التطرف العنيف السكوري: الشباب يحظون بأولوية خاصة ضمن الاستراتيجية الحكومية في مجال التشغيل