في سابقة تاريخيّة تدخلت باخرة تجارية اسرائيلية كانت تعبر المتوسط فأنقذت 18من الحراكة الجزائريين الذين كانوا على متن قارب من قوارب الموت التي أصبحت تملأ البحر بين شواطيء الجزائر وإسبانيا.
وكان القارب قد ضل طريقه وتاه في البحر ومات ثلاثة من ركابه بسبب عدم القدرة على التحمل، وسائل الرصد الإسبانية التي تعمل على متابعة الحراكة في غياب فرق المراقبة والإنقاذ لبلدهم الذي لا يتحدث عنهم أبدا ، عثرت عليهم واطلقت نداء استغاثة للبواخر المتواجدة في الجوار فاستجابة باخرة إسرائيلية للنداء وحولت اتجاهها إلى الموقع و انقدت المواطنين الجزائريين.
وقدمت لهم الإسعافات الأولية قبل ان تسلمهم إلى السلطات الإسبانية .هذا التدخل عمل إنساني نبيل عادي لكن الملفت للنظر هو الصمت المطبق عن ظاهرة الحريك من طرف الدولة كما الإعلام في الجزائر.
الفقيه بن صالح.. الحكم على متهم بعقوبة بديلة تقضي بالعمل 1095 ساعة ضبط أقراص مهلوسة وشواهد طبية مزورة في عملية أمنية بالبيضاء الجمارك: التصاريح الجمركية تتجاوز عتبة المليونين لأول مرة في 2024 تصفيات مونديال 2026 .. إقبال كبير من الجماهير المغربية على اقتناء تذاكر مباراة المغرب-النيجر الرسم على الرمال.. شاطئ طرفاية يتحول الى لوحة فنية من إبداع علي سالم يارا محجوزات السجائر المهربة تسجل انخفاضا المداخيل الجمركية تسجل رقما قياسيا انطلاق عملية انتقاء وإدماج مجندي التجريدة الـ40 للخدمة العسكرية تفاعلا مع توجيه إعداد جيل جديد من برامج التنمية.. عمالات البيضاء تطلق سلسلة من المشاورات عناوين الصحف الوطنية الصادرة اليوم الثلاثاء