في سابقة تاريخيّة تدخلت باخرة تجارية اسرائيلية كانت تعبر المتوسط فأنقذت 18من الحراكة الجزائريين الذين كانوا على متن قارب من قوارب الموت التي أصبحت تملأ البحر بين شواطيء الجزائر وإسبانيا.
وكان القارب قد ضل طريقه وتاه في البحر ومات ثلاثة من ركابه بسبب عدم القدرة على التحمل، وسائل الرصد الإسبانية التي تعمل على متابعة الحراكة في غياب فرق المراقبة والإنقاذ لبلدهم الذي لا يتحدث عنهم أبدا ، عثرت عليهم واطلقت نداء استغاثة للبواخر المتواجدة في الجوار فاستجابة باخرة إسرائيلية للنداء وحولت اتجاهها إلى الموقع و انقدت المواطنين الجزائريين.
وقدمت لهم الإسعافات الأولية قبل ان تسلمهم إلى السلطات الإسبانية .هذا التدخل عمل إنساني نبيل عادي لكن الملفت للنظر هو الصمت المطبق عن ظاهرة الحريك من طرف الدولة كما الإعلام في الجزائر.
تخريب سيارات وإيقافات في أحداث شغب رياضي بالبيضاء شرطي يطلق الرصاص في مواجهة مسلح في فاس أشرف حكيمي ثانيا في قائمة اللاعبين الأكثر تمثيلا لأندية مونديال 2025 طقس الاثنين: استمرار الأجواء الحارة مع هبوب رياح قوية دوري الأمم الأوروبية.. مصرع مشجع خلال النهائي بعد سقوطه من المدرجات الأسود ينهون استعداداتهم لمواجهة منتخب البينين مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات .. صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء تحضر بنيس مأدبة عشاء أقامها الرئيس الفرنسي على شرف رؤساء الدول والحكومات المشاركة زيارة مرتقبة للرئيس السوري الشرع إلى المغرب النيابة العامة تأمر بفتح بحث في ظروف وملابسات حادثة سير قلعة السراغنة “الكاف”: بفضل الدعم الهيكلي لجامعة الكرة، المنتخب المغربي للسيدات يشهد تحولا عميقا