في سابقة تاريخيّة تدخلت باخرة تجارية اسرائيلية كانت تعبر المتوسط فأنقذت 18من الحراكة الجزائريين الذين كانوا على متن قارب من قوارب الموت التي أصبحت تملأ البحر بين شواطيء الجزائر وإسبانيا.
وكان القارب قد ضل طريقه وتاه في البحر ومات ثلاثة من ركابه بسبب عدم القدرة على التحمل، وسائل الرصد الإسبانية التي تعمل على متابعة الحراكة في غياب فرق المراقبة والإنقاذ لبلدهم الذي لا يتحدث عنهم أبدا ، عثرت عليهم واطلقت نداء استغاثة للبواخر المتواجدة في الجوار فاستجابة باخرة إسرائيلية للنداء وحولت اتجاهها إلى الموقع و انقدت المواطنين الجزائريين.
وقدمت لهم الإسعافات الأولية قبل ان تسلمهم إلى السلطات الإسبانية .هذا التدخل عمل إنساني نبيل عادي لكن الملفت للنظر هو الصمت المطبق عن ظاهرة الحريك من طرف الدولة كما الإعلام في الجزائر.
الأمن يحبط تسريب شحنة أقراص مهلوسة إلى البيضاء رئيس الحكومة يترأس اجتماعا لتتبع تنزيل خارطة طريق قطاع التشغيل التامك: المندوبية العامة لإدارة السجون شقت طريقها بثبات نحو التحديث على أساس مبادئ العدالة والكرامة الإنسانية إعادة انتخاب فؤاد مسكوت رئيسا للكونفدرالية الإفريقية للمصارعة بنعلي تكشف نتائج التقرير الوطني لرصد جودة مياه الاستحمام ورمال الشواطئ المغربية وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية تدعو المواطنين إلى توخي الحذر بخصوص بعض الإعلانات المتداولة بشأن تأشيرة الحج البرلمان الكولومبي يجدد دعمه للوحدة الترابية للمملكة المغربية “أورنج المغرب” تعيد خدمة الإنترنت وتكافئ زبناءها على صبرهم إيغامان يخطف الأضواء ويظفر بجائزتين مع فريقه غلاسكو رينجرز طقس الثلاثاء: أجواء حارة نسبيا بأغلب الجهات