المجهودات التي تبذلها الدولة لحل مشكلة تناقص الأضاحي وارتفاع اسعارها، تتبدد ولا يظهر لها أي اثر لان الشناقة الذين يملئون البلاد يحولون ذلك الدعم إلى جيوبهم مباشرة وبطرق مبتدعة. وإلا كيف يفسر شراء كبش أسباني باقل من 800درهم وإدخاله معفى من الرسوم الجمركية وبمصاريف بسيطة لقرب المسافة ثم خصم دعم الدولة البالغ500درهم وارتفاع ثمنه عند البيع إلى ما يتجاوز 2500درهم.
اما كان ينبغي للدولة ان تنظم وسيلة لاستيراد الخراف بواسطة احدى مصالح وزارتي الفلاحة أو الداخلية وتوزيعها على أنحاء البلاد وبيعها للمواطن مباشرة ؟ أم ان لوجود لشناقة الكبار أسباب لا نعرفها ؟
بعض الظرفاء تسائلوا لماذا لا تقوم الدولة بتكوين شناقة في إسبانيا يقيمون أسواق للحولي أمام موانئي المريا والجزيرة الخضراء؟ فيشتري المهاجرون القادمون من اوربا كباشهم مباشرة ويدخلون بها على سياراتهم بعد ان يحصلوا من الشناق الإسباني على جواز الحولي وشهادة سلامته الصحية.
توقيف تونسي بالبيضاء هارب من حكم بالحبس ب 30 سنة الرباط.. توقيع اتفاقيات استراتيجية للنهوض بالإدماج المالي للفاعلين بالصناعة التقليدية بركة: الابتكار ينبغي أن يكون شعارا لبناء مستقبل مرن ومستدام للأنظمة المتعلقة بالماء والطاقة احتضان الدورة 21 للمجلس الإداري للوكالة الحضرية بوجدة : تعبئة شاملة لتأهيل المجالات الترابية وتعزيز الجهوية المتقدمة المغرب/فرنسا.. بنيامين حداد يدعو إلى تعزيز تبادل الخبرات في المجال الفلاحي بوريطة يستقبل عمدة مونبليي فلاحة.. بواري: نحو بلورة برنامج طموح للسقي المغرب-فرنسا.. تعزيز التعاون في صلب مباحثات بوريطة وبيكريس المغرب.. صندوق النقد الدولي يتوقع نموا بنسبة 3.9 بالمائة خلال 2025 و3.7 بالمائة في السنة المقبلة بنعليلو .. مشروع قانون المسطرة الجنائية آلية مهمة لإنفاذ القواعد الإجرائية المتصلة بمكافحة الفساد