المجهودات التي تبذلها الدولة لحل مشكلة تناقص الأضاحي وارتفاع اسعارها، تتبدد ولا يظهر لها أي اثر لان الشناقة الذين يملئون البلاد يحولون ذلك الدعم إلى جيوبهم مباشرة وبطرق مبتدعة. وإلا كيف يفسر شراء كبش أسباني باقل من 800درهم وإدخاله معفى من الرسوم الجمركية وبمصاريف بسيطة لقرب المسافة ثم خصم دعم الدولة البالغ500درهم وارتفاع ثمنه عند البيع إلى ما يتجاوز 2500درهم.
اما كان ينبغي للدولة ان تنظم وسيلة لاستيراد الخراف بواسطة احدى مصالح وزارتي الفلاحة أو الداخلية وتوزيعها على أنحاء البلاد وبيعها للمواطن مباشرة ؟ أم ان لوجود لشناقة الكبار أسباب لا نعرفها ؟
بعض الظرفاء تسائلوا لماذا لا تقوم الدولة بتكوين شناقة في إسبانيا يقيمون أسواق للحولي أمام موانئي المريا والجزيرة الخضراء؟ فيشتري المهاجرون القادمون من اوربا كباشهم مباشرة ويدخلون بها على سياراتهم بعد ان يحصلوا من الشناق الإسباني على جواز الحولي وشهادة سلامته الصحية.
جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، واليونسكو، ومؤسسة المكتب الشريف للفوسفاط يفعلون منصة ثلاثية مخصصة لأجندات التنمية التي تركز على إفريقيا الوكيل العام للملك بالبيضاء يكشف حقيقة “سرقة أعضاء” شاب توفي بحادث سير الجيش الملكي يتعاقد مع اللاعب التونسي أشرف الحباسي كأس إفريقيا للأمم للركبي.. المنتخب المغربي في المركز السادس وجدة.. برادة يتفقد سير الأنشطة الصيفية التربوية ريال مدريد الإسباني يجدد عقد نجم الأسود براهيم دياز رسالة “واتساب” سبب انقلاب نيكو ويليامز على برشلونة نجم الأسود حكيمي يتصدر تقييمات باريس سان جيرمان إنفانتينو: المغرب أصبح أحد المراكز العالمية لكرة القدم “كان السيدات”.. مواجهة محتملة بين منتخبي المغرب والجزائر