المجهودات التي تبذلها الدولة لحل مشكلة تناقص الأضاحي وارتفاع اسعارها، تتبدد ولا يظهر لها أي اثر لان الشناقة الذين يملئون البلاد يحولون ذلك الدعم إلى جيوبهم مباشرة وبطرق مبتدعة. وإلا كيف يفسر شراء كبش أسباني باقل من 800درهم وإدخاله معفى من الرسوم الجمركية وبمصاريف بسيطة لقرب المسافة ثم خصم دعم الدولة البالغ500درهم وارتفاع ثمنه عند البيع إلى ما يتجاوز 2500درهم.
اما كان ينبغي للدولة ان تنظم وسيلة لاستيراد الخراف بواسطة احدى مصالح وزارتي الفلاحة أو الداخلية وتوزيعها على أنحاء البلاد وبيعها للمواطن مباشرة ؟ أم ان لوجود لشناقة الكبار أسباب لا نعرفها ؟
بعض الظرفاء تسائلوا لماذا لا تقوم الدولة بتكوين شناقة في إسبانيا يقيمون أسواق للحولي أمام موانئي المريا والجزيرة الخضراء؟ فيشتري المهاجرون القادمون من اوربا كباشهم مباشرة ويدخلون بها على سياراتهم بعد ان يحصلوا من الشناق الإسباني على جواز الحولي وشهادة سلامته الصحية.
موجة البرد بإفران وبولمان: أكثر من 1600 أسرة تستفيد من تدخلات مؤسسة محمد الخامس للتضامن المنظومة الانتخابية: مقتضيات حول دعم مشاركة الشباب في الحياة السياسية والانتخابية الوطنية عمالة سلا .. تواصل الجهود لتصريف مياه التساقطات المطرية توقيع اتفاقية شراكة بين المجلس الأعلى للسلطة القضائية ورئاسة النيابة العامة ولجنة الحق في الحصول على المعلومات للانضمام إلى “البوابة الوطنية للحق في الحصول على المعلومات” فاس.. إعطاء الانطلاقة الرسمية لمشروع إحداث شركة “EUWEN TEXTILES”، باستثمار إجمالي يناهز 4ر1 مليار درهم عمالة الصخيرات – تمارة .. تعبئة ميدانية لتصريف مياه الأمطار كان 2025.. الفدرالية الوطنية للنقل السياحي تطلق منظومة مندمجة لتنقل واستقبال المشجعين قانون المالية لسنة 2026 .. التدابير الجبائية الرئيسية الحوض المائي اللوكوس .. حقينة السدود تجاوزت مليار متر مكعب من المياه مجلس المستشارين يصادق بالإجماع على مشاريع قوانين تتعلق بمؤسسات للأعمال الاجتماعية بقطاع العدل















