قادة الأغلبية يشكون الرميد للعثماني

4 فبراير 2020آخر تحديث :
قادة الأغلبية يشكون الرميد للعثماني
آش24///

المعطيات المتوفرة حول السجال الذي يعرفه مشروع القانون الجنائي داخل الأغلبية الحكومية تنذر بعودة شبح البلوكاج الدي حدث في عهد عبد الإله بنكيران، باعتبار أن طرفي الصراع الرئيسيين فيه هما حزب العدالة والتنمية، والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ناهيك عن أن صل المشكل يعود إلى عهد بنكيران نفسه.

في التفاصيل معطيات عن وصول الصراع بين وزير حقوق الإنسان الحالي مصطفى الرميد، ووزير العدل الحالي محمد بنعيد القادر للباب المسدود بعد تسجيل تدخلات متكررة لمصطفى الرميد في اختصاصات الوزير الاتحادي.

المصدر (الأحداث المغربية)
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق