في سابقة تاريخيّة تدخلت باخرة تجارية اسرائيلية كانت تعبر المتوسط فأنقذت 18من الحراكة الجزائريين الذين كانوا على متن قارب من قوارب الموت التي أصبحت تملأ البحر بين شواطيء الجزائر وإسبانيا.
وكان القارب قد ضل طريقه وتاه في البحر ومات ثلاثة من ركابه بسبب عدم القدرة على التحمل، وسائل الرصد الإسبانية التي تعمل على متابعة الحراكة في غياب فرق المراقبة والإنقاذ لبلدهم الذي لا يتحدث عنهم أبدا ، عثرت عليهم واطلقت نداء استغاثة للبواخر المتواجدة في الجوار فاستجابة باخرة إسرائيلية للنداء وحولت اتجاهها إلى الموقع و انقدت المواطنين الجزائريين.
وقدمت لهم الإسعافات الأولية قبل ان تسلمهم إلى السلطات الإسبانية .هذا التدخل عمل إنساني نبيل عادي لكن الملفت للنظر هو الصمت المطبق عن ظاهرة الحريك من طرف الدولة كما الإعلام في الجزائر.
تساقطات ثلجية على المرتفعات التي تتجاوز 1500م من السبت إلى الإثنين المقبلين التسوية الطوعية للوضعية الجبائية للأشخاص الذاتيين .. فتح شبابيك المديرية العامة للضرائب يومي السبت والأحد دولة السفهاء الساقطة.. نظامي يهبط إلى القعر هل سنحتاج لاستفتاء؟ المدونة الجديدة قد تقوض نظام الزواج طقس الخميس: استمرار الأجواء الباردة وقطرات مطرية بسوس وجدة: المجلس الإداري للمركز الجهوي للاستثمار يؤكد على أهمية تقوية جاذبية الجهة وجدة .. مجلس جهة الشرق يصادق على اتفاقيات شراكة في عدة مجالات المنامة .. انعقاد أشغال الدورة الـ44 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب بمشاركة المغرب مائدة مستديرة تناقش أسئلة الاستدامة في أفق استضافة المغرب كأس العالم 2030 أمن أصيلة يستعمل السلاح الوظيفي لإيقاف شقيقان مخموران