عبد الصمد فزازي
عثر، أول أمس الجمعة، على جثة امرأة في عقدها الخامس، بدون ملابس وعليها آثار تعذيب قرب دوار “جوينطة” بمنطقة النواصر.
وخلق الحادث حالة استنفار كبيرة وسط مصالح الأمن، التي انتقلت عناصرها، مرفوقة بأفراد من الشرطة العلمية والتقنية، إلى المكان الذي وجدت فيه الجثة، حيث شرع في مسح وجمع الأدلة التي يمكنها أن تساعد في حل لغز الجريمة.
وكشف مصدر مطلع أن تحقيقا فتح لتحديد هوية الجاني أو الجناة المفترضين بهدف إلقاء القبض عليهم وتقديمهم للعدالة.
المصدر
(آش24)