كثير من الأعمال الفنية التي تروج اليوم في بلادنا على كل وسائل التواصل هي أقرب إلى العفن منها إلى الفن .
تمثيل أقرب إلى التهريج وأغاني اشبه بالنهيق والزعيق ولوحات وأعمال فنية هي من صلب العبث .
الفن يتطلب إلى جانب الموهبة، الكثير من الدراسة والتكوين ولا يمكن لأي كان ان يكون عبقريا ويعمل ملحنا ومطربا ومخرجا وكل شيء.
مناسبة هذا الكلام الاحتفال مؤخرا بمنظومة الخطارات التي تعتبر من اعظم الابتكارات المغربية في مجال الزراعة والري
الاحتفال تضمن إنجاز ما سمي بملحمة شارك في تأليفها وتشخيصها جماعة من الشباب. وكانت مع الأسف أبعد شيء عن الملاحم.
فهل كان الهدف من إنجازها التكسب والاستحواذ على ميزانية مسيلة للعاب وبذلك يمكن ان نتحدث عن مشحمة؟
الدرهم شبه مستقر مقابل الأورو عائلة الهبيل.. دروس في الوفاء والإخلاص تمتد إلى الوالي الخطيب الطامح لمستقبل واعد للجهة الشرقية المغرب يعتزم إطلاق الصفقات الأولى لمشروع أنبوب الغاز مع نيجيريا الركراكي يبحث عن مدافعين جدد للمنتخب في أوروبا مالي والنيجر وبوركينا فاسو تقرر توحيد وثائق السفر والهوية إعطاء انطلاقة خدمات 5 مراكز صحية بجهة الداخلة وادي الذهب منظمة الصحة العالمية تؤكد أن جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة طقس الأحد: أجواء حارة نسبيا ورياح بعدد من الجهات الأمن يطيح بمتسلق أسلاك كهربائية في الخميسات تنصيب قضاة جدد بالمحكمة الابتدائية بأزيلال