المجهودات التي تبذلها الدولة لحل مشكلة تناقص الأضاحي وارتفاع اسعارها، تتبدد ولا يظهر لها أي اثر لان الشناقة الذين يملئون البلاد يحولون ذلك الدعم إلى جيوبهم مباشرة وبطرق مبتدعة. وإلا كيف يفسر شراء كبش أسباني باقل من 800درهم وإدخاله معفى من الرسوم الجمركية وبمصاريف بسيطة لقرب المسافة ثم خصم دعم الدولة البالغ500درهم وارتفاع ثمنه عند البيع إلى ما يتجاوز 2500درهم.
اما كان ينبغي للدولة ان تنظم وسيلة لاستيراد الخراف بواسطة احدى مصالح وزارتي الفلاحة أو الداخلية وتوزيعها على أنحاء البلاد وبيعها للمواطن مباشرة ؟ أم ان لوجود لشناقة الكبار أسباب لا نعرفها ؟
بعض الظرفاء تسائلوا لماذا لا تقوم الدولة بتكوين شناقة في إسبانيا يقيمون أسواق للحولي أمام موانئي المريا والجزيرة الخضراء؟ فيشتري المهاجرون القادمون من اوربا كباشهم مباشرة ويدخلون بها على سياراتهم بعد ان يحصلوا من الشناق الإسباني على جواز الحولي وشهادة سلامته الصحية.
إيقاف شخص عرض فتاة لاعتداء جنسي مقرون بالضرب والجرح في أكادير إحباط تهريب طنين من الشيرا بمعبر الكركارات الدرهم يرتفع مقابل الأورو الأبواب المفتوحة للأمن الوطني تعود من جديد توقيع اتفاقية من أجل تطوير الحكومة الإلكترونية وتعميم استخدام ميزات الهوية الرقمية لشكر: الدبلوماسية البرلمانية قناة حيوية لتعزيز التعاون بين دول الجنوب توقيع مذكرة اتفاق بين المجلس الأعلى للحسابات ومنظمة الأفروساي الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تحتفي بلبؤات الأطلس المتوجات بكان الصالات موازين يعود بأقوى الأسماء الفنية العالمية طقس الجمعة.. أمطار رعدية مع رياح قوية بهذه المناطق