المجهودات التي تبذلها الدولة لحل مشكلة تناقص الأضاحي وارتفاع اسعارها، تتبدد ولا يظهر لها أي اثر لان الشناقة الذين يملئون البلاد يحولون ذلك الدعم إلى جيوبهم مباشرة وبطرق مبتدعة. وإلا كيف يفسر شراء كبش أسباني باقل من 800درهم وإدخاله معفى من الرسوم الجمركية وبمصاريف بسيطة لقرب المسافة ثم خصم دعم الدولة البالغ500درهم وارتفاع ثمنه عند البيع إلى ما يتجاوز 2500درهم.
اما كان ينبغي للدولة ان تنظم وسيلة لاستيراد الخراف بواسطة احدى مصالح وزارتي الفلاحة أو الداخلية وتوزيعها على أنحاء البلاد وبيعها للمواطن مباشرة ؟ أم ان لوجود لشناقة الكبار أسباب لا نعرفها ؟
بعض الظرفاء تسائلوا لماذا لا تقوم الدولة بتكوين شناقة في إسبانيا يقيمون أسواق للحولي أمام موانئي المريا والجزيرة الخضراء؟ فيشتري المهاجرون القادمون من اوربا كباشهم مباشرة ويدخلون بها على سياراتهم بعد ان يحصلوا من الشناق الإسباني على جواز الحولي وشهادة سلامته الصحية.
ربع نهائي أبطال إفريقيا.. الجيش الملكي ينهزم بالقاهرة أمام بيراميدز المصري برباعية المغرب يستضيف النسخة الأولى من بطولة العالم لكرة اليد لأقل من 17 سنة ذكورا أمن تامسنا يوقف “مول الجناوة” الذي وثق بفيديو اعتداءه على عدة أشخاص بالسلاح الأبيض الأمن يوقف المتورط المفترض بارتكاب أحداث تخريب بمستشفى الحسن الثاني في أكادير قناة “تي في 5 موند” تستكشف “طنجة المبدعة”، وجهة السياحة الثقافية المتجذرة في التراث والفن المعاصر انخفاض جديد في أسعار المحروقات بالمغرب المواجهة تتجدد بين الدوليين المغربيين دياز وأكرد هذا موعد عودة المغاربة إلى “غرينيتش+1” تعيينات جديدة في مناصب عليا فوق طاولة الحكومة رصد 8.6 مليون درهم لإتمام مشروع حماية مدينة وزان من الفيضانات