ظهرت حقائق جديدة في قضية الممثلة المغربية الشهيرة (ن.و)، التي داهمت عناصر من الشرطة القضائية، أخيرا، شقتها في حي غوتييه في الدار البيضاء، بناء على شكاية تقدم بها زوجها لوكيل الملك، والتي اتهم فيها شريكة حياته بخيانته وربط علاقة مع المخرج (س.خ)، الذي وجد برفقتها.
ففي معطى قد يذهب بالبحث في الملف إلى مسار آخر لعدم توفر أدلة وقرائن تؤكد واقعة الخيانة الزوجية، كشف زملاء لـ (ن. و)، في تدوينات على صفحاتهم الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، أن الأخيرة تعاني من مرض سرطان الرحم، مشيرين إلى أن زوجها، وهو رجل أعمال في أمريكا، وبعد اكتشاف إصابتها بالمرض الخبيث تخلى عنها ولم يرافقها في رحلة العلاج.
كما أبدوا مساندة كبيرة للممثلة المذكورة، مؤكدين أن لا أخلاقها ولا مبادئها تجعلها ترتكب مثل هذا الفعل، الذي نفته جملة وتفصيلا خلال الاستماع إليها من طرف المحققين.
