صنع بـ “الطنجية المراكشية”، في الفترة الأخيرة، الحدث في العالم الافتراضي، بعد تحويلها إلى مادة دسمة لـ “التقشاب” في مواقع التواصل الاجتماعي.
ويرجع السبب في خلق الطنجية أجواء البهجة في الفضاء الأزرق إلى طبيعة “الوظيفية الجديدة” التي باتت تؤديها، عقب ترويج فيديوهات توثق لاستعمالها كأداة تقليدية من طرف النساء في عملية تكبير مؤخراتهن.
وأثار “الاستخدام الجديد” للطنجية، التي تعرف يرتبط إسمها بأشهى المؤكولات في مراكش، عاصفة من التعليقات التي جاءت أغلبها في قالب ساخر، وهو الأسلوب المعهد على أبناء عاصمة النخيل في التفاعل مع مختلف الظواهر المجتمعية وحتى السياسية.