تستعد السلطات الفرنسية لتسليم العقل المدبر، للعملية الإرهابية التي نفذت في فندق آسني بمراكش سنة 1994، وفق ما تناقلته تقارير إعلامية.
ويتعلق الأمر بعبد اللطيف زياد الذي أدانه القضاء الفرنسي بسبب تورطه في العملية بثمان سنوات سجنا.
وكانت تلك العملية خلفت 37 قتيلا من نزلاء الفندق وجريحا واحدا من جنسية فرنسية.
وأظهرت التحقيقات التي باشرتها المصالح الأمنية أن منفذي الهجوم من جنسيات جزائرية.
المصدر(آش 24)
Click to resize
المصدر
(آش 24)