مع إشراف العطلة الصيفية على نهايتها، ودخول موعد عودة مغاربة العالم لبلدان إقامتهم مرحلة العد العكسي، وما يتطلب الأمر من إلزامية التوفر على شهادات الخل من فيروس (كورونا) المعتمدة كجوازات مرور وعبور بمختلف المطارات الدولية، بدأت تزدهر تجارة هذا النوع من المعاملات.
وبدأت تتكون شبكات تمتد بخيوطها من أوروبا وصولا إلى التراب الوطني المغربي، للتوسط في استصدار شهادات الخلو من الفيروس اللعين صادرة عن مختبرات معروفة ومعتمدة.
المصدر
(آش24)