أوطوهول تطلق “أوطوكاز” العلامة التجارية الجديدة المخصصة للسيارات المستعملة

13 أبريل 2021آخر تحديث :
أوطوهول تطلق “أوطوكاز” العلامة التجارية الجديدة المخصصة للسيارات المستعملة

 

أطلقت أوطوهول، مساء أمس الاثنين، علامتها التجارية الجديدة للسيارات المستعملة “أوطوكاز” التي تمتلك أول متجر ضخم للسيارات المستعملة متعددة العلامات التجارية، ومدعومة بمنصة رقمية تمكن من تقييم وتبادل وشراء و بيع هذه الأخيرة. ويعتبر مسار شراء سيارة مستعملة مصدرا للكثير من التوتر وانعدام اليقين للزبناء الذين يبحثون عن الصفقة الصحيحة.

 

وتتمثل الصعوبات المتكررة التي تم التوصل إليها عن طريق الدراسات المختلفة في عدم الثقة في وعود البائعين والعيوب المخفية وتعقيدات الحصول على التمويل ، وضياع الوقت بين استشارة الإعلانات و الزيارات، وأخير، جمع الاختيارات في نفس المكان للتمكن من اتخاذ القرار بسهولة.

 

ولمواجهة كل هذه الشكوك، تقدم أوطوهول عن طريق علامة “أوطوكاز” التجارية ، عرضا جديدا في السوق، مما يجعل تجربة شراء السيارة المستعملة تجربة ممتعة وآمنة كما هو الحال عند شراء سيارة جديدة.

 

وقال جمال الدهباني، المدير العام لمجموعة أوطوهول، إن “أوطوكاز هي نتيجة تفكير طويل جسدنا فيه خبرة أوطوهول في تجارة و خدمة السيارات، لتصميم نموذج لبيع السيارات المستعملة، موثوق به وبديهي، قائم على منصة مادية ورقمية”.

 

وأضاف أنه تم تصميم أوطوكاز في استمرارية علاقة الثقة التي أقامتها أوطوهول مع عملائها المخلصين لأكثر من 100 سنة، معربا عن ثقته في العلامة الجديدة للمجموعة. وتعمل أوطوهول على عرض مخزون كبير من السيارات الذي تقدمه أوطوكاز لزبنائها لأول مرة في المغرب في متجر ميكاستور لالة الياقوت، المخصص بالكامل للسيارات المستعملة متعددة العلامات التجارية.

 

وتهدف أوطوكاز من خلال هذا النهج إلى تقديم تجربة ممتازة لعملائها ، يمكن مقارنتها بشراء سيارة جديدة. وسيتمكن الزبناء من اكتشاف السيارات المتنوعة المعروضة في طابقين بسعة تتجاوز 300 سيارة والإستفادة من دعم المستشاريين التجاريين.

 

ويمكن للزبناء اختيار السيارة التي تناسب احتياجاتهم، والاستفادة من حلول التمويل والتأمين المصممة خصيصا لتناسب ميزانيتهم. وتؤكد المجموعة أن الجو الودي الذي يسود في صالات العرض يجعل تجربة الزبون ممتعة للغاية وتسمح له باختيار سيارته مع عائلته بكل ارتياح، وهو أمر نادر جدا في رحلة شراء السيارات المستعملة.

 

وتستهدف منصة “أوطوكاز” الرقمية التابعة لمتجر ميكاستور الزبناء الذين يرغبون في بيع سياراتهم أو إستبدالها وكذلك أولئك الذين يرغبون في شراء سيارة مستعملة.

 

وسيستفيد كذلك الزبناء الذين يرغبون في بيع سياراتهم أو إستبدالها من شبكة علاقات أوطوهول، التي تضم 50 فرعا، لإجراء الخبرة التقنية لسيارتهم وضمان القيمة الفعلية لممتلكاتهم. وتؤكد اوطوهول أن زبناءها الذين يرغبون في شراء سيارة مستعملة سيجدون في منصة أوطوكاز ، أداة بديهية وفعالة للتنقل واختيار السيارة التي يريدونها، من بين أكثر من 300 سيارة ، سيارات تم فحصها بدقة على أكثر من 120 نقطة، “مصادق عليها من طرف أوطوكاز” مع ضمانة لمدة 6 أشهر.

 

وقالت مديرة قسم السيارات المستعملة، سناء الزاكوري: في تصريح مماثل إن “شراء سيارة مستعملة ليس بالمهمة السهلة، فهي مغامرة قد تتحول إلى عقبة حقيقية وهدفنا هو تسهيل هذه العملية وتمكين زبنائنا من الحصول على سيارة مستعملة، موثوقة، آمنة ومضمونة”.

 

وخضعت السيارات المعروضة في متجر (Megastore) والمعروضة على المنصة الرقمية جميعها لفحص صارم من قبل خبراء أوطوكاز.

 

والهدف هو تزويد الزبون بتجربة مماثلة لتجربة شراء سيارة جديدة من خلال الالتزامات التالية المتمثلة في إستبدال جميع العلامات التجارية، وتقديم حلول تمويلية مناسبة، وضمان لمدة 6 أشهر، ومجانية التأمين، وخدمة المساعدة الطرقية، وفحص أكثر من 120 نقطة تحكم، وتقديم شهادة “معتمد من طرف أوتوكاز”.

 

وأوطوكاز هي شركة تابعة لأوطوهول 100 في المائة، والتي تعمل منذ أكثر من قرن في صناعة وتسويق المعدات المتحركة في المغرب. وتعد أوطوهول التي تضم 10 شركات تابعة وأكثر من 50 موقعا و 1250 موظفا، فاعلا رئيسيا في التوزيع بالمغرب.

 

واستنادا إلى قيم القرب والولاء والشفافية والاعتماد على شبكة رائدة في قطاعها ، تمكنت أوطوهول من الحفاظ على شراكات طويلة الأمد مع كبرى الشركات المصنعة العالمية.

المصدر(آش24)
Click to resize
المصدر (آش24)
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق


المصدر(آش24)
Click to resize
Exit mobile version