يواصل سعد لمجرد عيش حياته بشكل طبيعي متجاهلا “فضائحه الجنسية”، التي كانت وراء الزج به في السجن في منسابتين في قضيتين ما زال القضاء الفرنسي لم يقل كلمته النهائية فيهما.
وما يؤشر على ذلك هو مشاركته مقربين أفراجهم وأقراحهم، لما لا الاحتفال معهم كلما دعت مناسبة إلى ذلك، وآخرها عيد ميلاد والده، الذي نشر معه صورة، على صفحته الرسمية في “انستغرام”، أرفقها برسالة تهنئة، متمنيا له فيها “الحصة والعافية”.
وجاء في الرسالة “بابا حبيبي وأعز أصدقائي كل عام وأنت بألف خير وصحة وسلامة، كل عام وأنت تاج راسي ومثلي الأعلى، كل عام وأنت حبيبي يا بابا يا حب حياتي الله يطول فعمرك ويخليك لينا ويسمح لي منك أنت وماما يا ربي أمين.. باسمي وباسم أخي علي نهنؤك بعيد ميلادك يا عشق قلبنا”.