الحروب بين المشاهير ما زالت مشتعلة بسبب «حمزة مون بيبي». شقيقة دنيا باطما تقصف طليقة ترك وهددت قائلة «قبل ما أركب فوق رأسكم وأدوسه كل واحد يحترم نفسه ولا يغلط على أختي (فيديو)

1 فبراير 2020آخر تحديث :
الحروب بين المشاهير ما زالت مشتعلة بسبب «حمزة مون بيبي». شقيقة دنيا باطما تقصف طليقة ترك وهددت قائلة «قبل ما أركب فوق رأسكم وأدوسه كل واحد يحترم نفسه ولا يغلط على أختي (فيديو)
أسماء الوادي:
أسماء الوادي:

ما زالت الحروب الكلامية مشتعلة بين المشاهير بسبب «حمز مون بيبي»، رغم جر التحقيقات الأمنية والقضائية المنجزة 8 إلى دائرة الاتهام، من بينهم المطربة المغربية دنيا باطما وشقيقتها ابتسام.

ففي الوقت الذي اقترب موعد مثولهما أمام قاضي التحقيق بابتدائية مراكش لمباشرة التحقيق التفصيلي معهما، والمحدد في العاشر من هذا الشهر، دخلت شقيقتهما سارة في مواجهة جديدة دفاعا عن المطربة المغربة، التي تجري الأبحاث للتأكد من مدى صلتها بهذه الحسابات المختصة في الابتزاز والتشهير.

التراشق الكلامي هذه المرة كان مع طليقة زوج دنيا، إذ قامت سارة بخرجة في العالم الافتراضي قالت فيها إنها تلقت تهديدات من منى السابر، موضحة أنها هددتها بالاعتذار عن تصريحاتها التي اتهمتها فيها بدفع بعض الأشخاص لمهاجمة الفنانة المغربية من أجل الحصول على مقابل مادي والترويج لتورطهما بقضية “حمزة مون بيبي”.

وظهرت سارة باطما في مقطع فيديو برفقة ناشط مواقع التواصل الاجتماعي السعودي ريان جيلر، عبر حسابه على تطبيق “سناب شات”، وقالت «جانا تهديد إني أعتذر من منى السابر وتوزيلي ناس وترسلي لي أحد يهددني مو أنا اللي أتهدد مو سارة اللي تتهدد بخط عريض، وثاني شيء لما أدافع عن دنيا فإن دنيا بطمة تاج راسكم”. وأضافت شقيقة دنيا باطما وهي تهدد قائلة “قبل ما أركب فوق رأسكم وأدوسه كل واحد يحترم نفسه ولا يغلط على دنيا بطمة أقصرك أحسشها بالخليج أحشها».

وتزامنت هذه الخرجة مع انهيار والدة الفنانة البحرينية الشابة حلا الترك منى السابر، خلال بث مباشر تداولته عدة صفحات فنية، وكشفت فيه عن تعرضها للتهديد والابتزاز من قبل امرأة، فسرها متابعون أنها جدة أولادها مها الترك والدة طليقها وجدة ابنتها حلا وتأكد ذلك بعد تعليق الأخيرة على الفيديو.

وظهرت السابر في مقطع الفيديو تقول إنها تؤمن بالقضاء البحريني الذي أنصفها في أكثر من قضية، مشيرة إلى أنها لم تنشر الخبر مراعاة لأولادها لكن العالم له الظاهر فقط.

وأضافت السابر «أنا لا أريد شيئا سوى أولادي، وأنا لا أفعل هذا لكي أكسب تعاطفكم أنا امرأة تحب الحق ولا أريد سوى حقي فقط، حلا ابنتي والأولاد هم أولادي وأنا حملت بهم 9 أشهر وأنجبتهم من بطني وتعبت عليهم وكنت أعمل، فلتظهر ابنتي وابني لايف أنا لا أخاف إلا من الله الذي خلقني”. وتابعت والدة حلا “يكفي ابتزاز وتهميش وتعدي فنحن في 2020 والدنيا تغيرت هل يجب أن أذهب إلى بلد أوروبي لكي أطالب بحقي؟».

وقالت إن هناك أشياء كثيرة بداخلها لكن لا تستطيع الحديث لأن الكلام محسوب عليها بحسب قولها، مؤكدة أنها لم تظلم أحدا ولم تتعد على أحد ولم تخطئ في حق أحد ومع ذلك كثيرا ظلمت. وأثناء ذلك انهمرت دموع سابر وقالت “ما بدي شيء إلا أولادي تعرضت للتهديد مرارا لإبعادي عن أبنائي وتشويه صورتي أمامها، ومحاولات ابتزاز”.

وكشفت أن تلك المرأة عاشت بجانبها 10 سنوات وفوجئت بسلوكها الغريب نحوها مؤخرا وتهديدها لها بظهور أبنائها في بث مباشر بشكل هجومي. ونالت السابر حالة من التعاطف من الجماهير الذين أبدوا استغرابهم من تلك المرأة التي تظلمها. في المقابل ردت مها الترك على إحدى المتابعات المتضامنات مع منى السابر وقالت لها «أتمنى قبل ما تسمحي لنفسك تقذفي وتشتمي أن تعرفي كل الحقائق»، مضيفة أنها تصدق كلام منى السابر بسبب تعاطفها معها.

وأضافت مها الترك بأنها لم تحرم منى السابر من أولادها ولكن هم لا يريدونها وإذا كانت تملك الجرأة فلتقل الأسباب التي قالوها للمسؤولين عندما اشتكت عليها في مركز حقوق الطفل وفي النيابة العامة، ولتقل عن القضية بينها وبين ابنتها في المحكمة، مشيرة إلى أنها وقفت معها ولكن ما لبثت أن كشفت حقيقتها، مؤكدة أنها تحب أحفادها وسوف تقف إلى جانبهم في أي شيء يطلبونه منها ولن تقول أكثر لأن الله أمر بالستر.

https://www.youtube.com/watch?v=oW2hpUmIcZY&feature=emb_title

المصدر(اش 24)
Click to resize
المصدر (اش 24)
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق
أسماء الوادي:



المصدر(اش 24)
Click to resize
Exit mobile version