فيديو جديد منوض اللغط فمواقع التواصل الإجتماعي تنشر قبل يومين ،و اللي تصور فمدينة تطوان.
هذا الفيديو للي عنوانو ( حرة ) ،يظهر بعض النساء كتزعمهم (خديجة تنانا ) البالغة من العمر 75 سنة ، وهوما كيغنيو زعما و كيرددو شي شعارات اللي كدعي بحرية المرأة و التحرر و (…)
حرية المرأة شيء مفروغ منو وحق من حقوقها.ولكن كاتب هذه الكلمات الله يسمح ليه وصافي،حيت عيشنا دقائق من العذاب السمعي، لا لحن لا صوت لا إيقاع موسيقي و الكارثة بحسب المعلقين على الفيديو ،هي “توجيههم الإتهامات لمؤسسات الدولة كالقضاء و الأمن والذي يستلزم التحرك الجاد من طرف الجهات المعنية للوقوف على صحة أو بطلان هذه الإدعاءات”.
أغنية كوميدية و دون المستوى ،هذا ما علق به الفايسبوكيين فمنهم من وجه إليهم النصيحة ساخرا كالتالي : “غير المرة جاية السيدة العجوز رجعوها لصف اللخر راها كتزريط بزاف وحولات لينا العينين مخلطين ليها حركات المسرح مع الشطيح من الأفضل ديرو فبلاصتها مولات لخضر حيت هيا أكثر وحدة فيهم وصلات لينا فكرة التحرش و الإعتصاب”.