ويختبر باحثون بريطانيون وصينيون هذه الأيام لقاحات ضد فيروس (كورونا) خارج حدود بلادهم، خصوصا في البرازيل، التي لا تزال تسجل معدلات مرتفعة بالإصابات بشكل يومي.

 

ومن المقرر أن تبدأ الولايات المتحدة تجريب لقاح جديد دعمت الحكومة تطويره، على 30 ألف متطوع بدءا من يوليو المقبل، تليها بريطانيا التي من المتوقع أن تختبر لقاحا على 30 ألفا آخرين في غشت.

 

ويبدي كثير من الخبراء في القطاع الطبي تفاؤلا حذرا بشأن نتائج اللقاحات التي سيتم اختبارها خلال أشهر الصيف، معربين عن أملهم في أن تكون ذات كفاءة عالية بما يسمح بتعميمها في وقت قريب.