“نتفليكس” تنشر صورا حصرية لكواليس فليم تشارليز ثيرون «The Old Guard» الذي صور بمراكش

12 يوليو 2020آخر تحديث :
“نتفليكس” تنشر صورا حصرية لكواليس فليم تشارليز ثيرون «The Old Guard» الذي صور بمراكش
آش24///

 

أصدرت شبكة “نتفليكس” صورا حصرية من كواليس فيلم «The Old Guard» بطولة تشارليز ثيرون، والذي تم تصوير جزء كبير منه في مدينة مراكش بالمغرب، لمدة تزيد على أسبوعين وشارك فيه مجموعة كبيرة من أطقم العمل المحلية كجزء من فريق عمل الفيلم أثناء التصوير في المغرب.

 

وتظهر في فيلم (The Old Guard) مدينة مراكش التي يزورها أبطال الفيلم، كما تم ايضاً تصوير المشاهد الخاصة بأفغانستان وإفريقيا في مناطق متنوعة بالمغرب، حيث تم التصوير في العديد من المعالم البارزة من بينها فندق الفن في مراكش، ساحة جامع الفنا، مدينة تامنصورت، صحراء أجافي، وعدد من القرى مثل بوخريص، حربيل، مركز قطارة، دوار تازولت، وإحدى القرى في منطقة Kik) plateau) في سفح جبال الأطلس، والتي تم تصوير مشاهد أفغانستان فيها.

 

كما استعانت «نتفليكس» بمصممين من الوطن العربي لتصميم نسخة محلية من البوستر الخاص بالفيلم تعكس قصة الفيلم وتواجد أبطال الفيلم في مراكش، حيث أعاد الفنان أحمد رأفت تصميم البوستر بالتعاون مع فريق الفيلم ليعكس الأسواق الشعبية في مراكش ومنارة جامع الفنا.

 

الفيلم يتناول مجموعة سرية ومترابطة من المرتزقة بقيادة المحاربة أندي -تشارليز ثيرون- يتمتعون بقدرات غامضة تمنعهم من الموت، ويحاربون منذ قرون لحماية العالم، ولكن حين يتم تعيين هذا الفريق لأداء مهمة طارئة، وتتعرض قدراتهم الخارقة فجأة للخطر، فإن الأمر يعود إلى أندي ونايل -كيكي لاين- أحدث الجنود انضماماً للفريق، لمساعدة المجموعة على مواجهة التهديدات التي يفرضها هؤلاء الذين يحاولون نسخ قدراتهم والتربح من ورائها مهما كلف الثمن.

 

فيلم (The Old Guard) مقتبس عن سلسلة الروايات المصورة الناجحة التي ألفها جريج روكا، وهو من إخراج جينا برينس بايثوود مخرجة أفلام (LOVE & BASKETBALL، BEYOND THE LIGHTS)، وهو فيلم مليء بالإثارة والتشويق إلى جانب تقديمه قصة متماسكة تظهر أن الحياة الأبدية أصعب مما تبدو عليه.

المصدر (آش24)
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق