تواصلت ردود الأفعال العالمية عقب القبض على نجم الكرة البرازيلي السابق رونالدينيو في باراغوي، ووجوده في السجن حاليا على خلفية استخدامه جواز سفر مزيفا، وتواصل الدعم والزيارات للاعب من نجوم كرة قدم سابقين في باراغواي، لكن التعامل الأمثل كان من صديقه السابق في نادي برشلونة الإسباني، الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي ذكرت وسائل إعلام عالمية، منها موقع “فوتبل بابل”، أن ميسي عين محاميا للإشراف على قضية رونالدينيو، وهو على استعداد لدفع غرامة قدرها أربعة ملايين يورو (65 مليار روبية)، من أجل إخراج رونالدينيو من السجن.
وكان النجم البرازيلي السابق، وشقيقه روبرتو، ألقي القبض عليهما في باراغواي، بسبب استخدامهما جوازي سفر مزيفين، وظهر وهو في طريقه إلى السجن ويخفي الأساور الحديدية.
وطبقا لموقع “فوتبل بابل” الإنجليزي، فإن النجم الأرجنتيني سيقوم بهذا العمل بسبب العلاقة القوية بين اللاعبين، اللذين تزاملا فترات طويلة في فريق برشلونة، وحققا العديد من البطولات.