الخطأ والصواب حول التلقيح: نجاعة “سينوفارم”، نقص الأوكسيجين، تأجيل الدخول المدرسي…

11 أغسطس 2021آخر تحديث :
الخطأ والصواب حول التلقيح: نجاعة “سينوفارم”، نقص الأوكسيجين، تأجيل الدخول المدرسي…

 

تشكل حملة التلقيح ضد فيروس (كورونا)، التي انطلقت في المغرب والعالم، موضوعا لسيل من الأخبار الزائفة التي يتم تداولها على شبكات التواصل الاجتماعي. وفي هذا الصدد تقوم وكالة المغرب العربي للأنباء بعملية فرز بين الصائب والخاطئ من المعلومات حول الفيروس وحملة التلقيح من أجل تحسيس أفضل:
– مسؤول صيني كبير يعترف بضعف فعالية لقاحات الصين (سينوفارم) ضد كوفيد-19. خطأ
– سيتم تأجيل الدخول المدرسي إلى دجنبر بسبب الزيادة الكبيرة في حالات الإصابة. خطأ
– وفاة خمسة أشخاص مصابين بكوفيد-19 جراء انقطاع الأوكسجين بمستشفى ابن زهر بمراكش. خطأ
– يوصى بممارسة نشاط رياضي في حالة الإصابة ب (كوفيد-19). خطأ
– قامت السلطات الصحية في سنغافورة بتشريح طبي لجثث أشخاص مصابين بكوفيد-19 وخلصت إلى أنهم توفوا نتيجة تخثر الدم بسبب نوع من البكتيريا. خطأ
– عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح المضاد ل(كوفيد-19) بلغ 15 مليون و423 ألفا و440 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 11 مليون و114 ألف و148 شخصا. صحيح
– إقامة مستشفى ميداني إضافي للتكفل بحالات الإصابة الحرجة بكوفيد-19، وذلك قصد تخفيف الضغط على المؤسسات الاستشفائية بمراكش. صحيح
– أظهرت دراسة أجرتها ونشرتها إحدى الجامعات السريلانكية أن لقاح سينوفارم يساعد في إنتاج الأجسام المضادة، بأكثر من 95 في المائة. صحيح
– توسيع الاستفادة من عملية التلقيح الوطنية ضد فيروس كورونا المستجد، لتشمل الفئة العمرية 20 سنة فما فوق. صحيح
– أعلنت فرنسا عن إحداث جواز صحي للسياح الأجانب من خارج أوروبا الذين تم تلقيحهم بأحد اللقاحات المعترف بها من قبل وكالة الأدوية الأوروبية أو ما يعادلها. صحيح
المصدر (آش24)
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق